بين هذا وذاك وفي يومياته يبقى المواطن المسكين الضحية لواقع مؤلم بين مطرقة الأسعار وجشع التجار والفساد .

وهو في رحلة البحث عن الحل هذا يقذفه لهذا الدولة ترمي بالكرة في شباك التجار والتجار يرمونه في غلاء الأسعار وغلاء الأسعار يرميه إلى جشع التجار

وهو محتار أصبح مسيرا غير مخير فأنى له الحلم بالعيش الكريم وهو يتألم وجيبه نخره الفقر تارة وتارة نقود لاتكفي لشراء أبسط الأشياء فتفيظ دموعه حسرة فهو مالك لنقوده فقير وهذه لعمري أكبر المفارقات في عصرنا هذا .
ينام المسكين ويصبح يتحسس نقوده في جيبه عله يحاول عبثا أن يتشجع ويشتري فيكتشف أنه كأصحاب الكهف نامو فوجدوا نقودهم في عصر غير عصرهم أما هو فهو في عصره ونقوده في جشع لم يعرف إلا في عصره .

في نظركم

ما هوالسبب الرئيس في غلاء الأسعار ؟

من هو المتسبب في غلائها؟

ماهي الحلول النموذجية للقضاء على هذه الظاهرة ؟

أرجو تفاعلكم

أنّ الغلاء أمسى ظاهرة عالمية وضحاياها كثر وجلهم من الفقراء المعدمين وذوي المداخيل المحدودة.
والفقرليس عيب انه نعمة وخلق الله الغني والفقير لكي لا تختلموازين الحياة
السبب الرئيسس في ارتفاعالاسعار هوتدهور الاقتصاد في العام
وزيادات الاجور لعمال وهو السبب في رفع الاسعار ولكن لم تنتبه الدولة لوجود معدومي الدخل
الحل هو في ايدي المسؤولين
اسال الله العلي القدير ان يرفع عنا البلاء والغلاء

جزاك الله الخير اختي في الله