الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


كل ما يتعلق بمدينة بريكة
 
إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
أخر المشاركات
المواضيع الأكثر نشاطا
a7medvirus صدور كروشي مودال 2013 - 261 المساهمات&a7medvirus همــسة اليــوم لمــن تهــديها - 255 المساهمات&a7medvirus طبــــاشير ملــــونة ( نكتب بهــــا على جــــدار الزمـــــن ) ؛؛ - 229 المساهمات&a7medvirus كل يوم حكمة - 221 المساهمات&a7medvirus اكبر مجموعة بساطات موجودة في النت - 194 المساهمات&a7medvirus اتـــرك لك بصمه هنــــا..[ايه..حديث .. دعــاء] - 176 المساهمات&a7medvirus صباحكم ورد وفل - 166 المساهمات&a7medvirus مجلة samira maison 03 - 112 المساهمات&a7medvirus التحميل من اكونتات البريميوم (Hotfile, Fileserve, Rapidshare, Duckload, Depositfiles... .) - 110 المساهمات&a7medvirus دليل الهاتف بريكة نت - 108 المساهمات&



شاطر

هل أعلّم طفلي... Emptyالأربعاء 6 فبراير 2013 - 19:38
المشاركة رقم:
المراقبة العامة
المراقبة العامة

la petit fleur

إحصائية العضو

الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 9458
العمر : 37
نقاط : 38390
تاريخ التسجيل : 05/04/2012
السٌّمعَة : 421
مُساهمةموضوع: هل أعلّم طفلي...


هل أعلّم طفلي...


هل أعلّم طفلي... B515b8cab6cp2

هل أعلّم طفلي...
أهمية الاحتفاظ بالسرّ؟


هل أعلّم طفلي... S_s_120925015948837

يجد الطفل صعوبة في لجم لسانه في أغلب الأحيان. لذا، يجب أن نشرح له ضرورة عدم تكرار أمور معينة. إلا إذا كانت المعلومات التي تلقاها تثقل ضميره...

نعم لتعزيز الحميمية

بدءاً من عمر الأربع سنوات، يكتشف الطفل ما هو السرّ عندما يخبئ أغراضه. لكنه لا يعي أن لديه الحق في أن يكون لديه سراً، خصوصاً تجاه أهله.
تتمثل الخطوة الأولى في الإيضاح له بأن بعض التجارب أو الأفكار تخصه وحده.
فإذا كبر هذا الطفل، ولم يحرم نفسه من كتم أسراره، يكون بحاجة إلى عدم إخبارنا كل شيء منذ نعومة أظفاره.
من دون ذلك، لا يستطيع إنشاء حميمته ووقايتها، أي تلك المساحة الداخلية الضرورية التي تتيح له عدم اعتبار العالم الخارجي بمثابة تطفل.
يجب أن يعرف الأهل كيف يبتعدون عن لحظات معينة في حياة الطفل، كما حين يلعب ويتسلى مع أصدقائه.
تجنبوا إذاً أيها الأهل طرح وابل من الأسئلة على طفلكم لمعرفة ماذا يفعل مع أصدقائه، وبماذا يلعبون وماذا يقولون لبعضهم البعض.
قولوا دوماً للطفل: لديك الحق في أن يكون لديك حديقة أسرار، تماماً مثلنا نحن الكبار.

نعم لتعزيز الثقة في النفس

تحضير مفاجأة لوالدته أو عدم الإفشاء عن أخته الكبرى ائتمنته على سرّها، هو جزء من الطفولة ومتعها الصغيرة، وإنما أيضاً أكثر من ذلك.
فالطفل يصبح مستقلاً شيئاً فشيئاً. وهذا النوع من الأسرار يساعده على أن يكبر، ويعزز قيمته لنفسه، ويؤسس للحميمية ومعرفة الغير.
يطلق على ذلك اسم أسرار المشاركة والتحالف. وفي المثلين المذكورين آنفاً، تتعزز ثقة الطفل في نفسه ويتحمل مسؤوليته.
من الضروري إذاً ألا يقسم الطفل على التزام الصمت من أجل معرفة ما يجري.
ويعود إلى الأهل أن يشرحوا له حرية الخيار الذي يعتمده. لا تعلموا الطفل أن يعد نفسه مسبقاً بأن يحتفظ بسرّ. فعند تعليمه باكراً أن يأخذ وقته في التفكير، نعطيه إمكانية عدم تحمل عبء المعلومات لوحده، في حال أثقلت تلك المعلومات ضميره.
فإذا كانت معرفة الاحتفاظ بالسر أمراً مهماً، فإن الإحساس بعدم الوقوع أسير وعد قطعه من دون أن يعرف عواقبه، هو أمر أكثر أهمية أيضاً.
قولوا دوماً للطفل: ما من شيء يجبرك على القسم بعدم قول أي شيء لأحد.

لا إذا كانت المعلومات مقلقة أو مولدة للذنب

لا شك في أنه توجد أسرار خطيرة، مثل التهديد لكي يصمت الطفل في حال تعرضه لسوء المعاملة أو الإحساس أيضاً بالخجل وتحقير الطفل لنفسه.
إلا أن بعض الأسرار غير المؤذية أو التي لا قيمة لها في بادئ الأمر، قد لا تكون كذلك بالنسبة إلى الطفل (مثل المربية التي تحثه على السكوت عن سهرة تلفزيونية أقيمت بالخفاء عن الأهل).
النقطة المشتركة في كل ذلك: الجانب الصدمي و/أو الإحساس بالذنب. ساعدي الطفل على التعرف إلى السرّ السيء. وثمة ثلاث إشارات تدل على ذلك: الإحساس بالانزعاج أو القلق (حزن، خوف، خجل، انقباض في المعدة)، والتفكير في الأمر طوال الوقت، وأخيراً، سماع الأمر: «لا تخبر أهلك أي شيء!».
عندما يعرف الطفل التمييز بين السر «الجيد» و«السيء»، يستطيع تعلم التحرر من ذلك السر من دون الإحساس بأنه خان من أعطاه السرّ أو قلل من ثقته.
عززي ثقة الطفل في نفسه بالقول له: «عند إبلاغي بالمعلومات التي تثقل فكرك، تتصرف فعلاً مثل شخص راشد وكبير!».
قولوا دوماً للطفل: إذا أحسست أن السر يزعجك، يمكنك البوح به.

توكيد الحب مهما حصل

قد يخشى الطفل أيضاً الكشف عما يعرفه. وهذه هي الحال إذا شعر بالخجل مما فعله (الكذب على المعلمة، سرقة لعبة صديق...)، أو مما ساهم فيه (مثل إذلال صديق)، أو مما تعرض له (مثل السخرية أو سوء المعاملة...).
يخشى، إذا تكلم، أن يفقد حب الآخرين أو أن يخيب آمالهم. لإخراجه من هذا المأزق، يجب التوكيد للطفل أنه يستطيع دوماً البوح بما يعرفه، حتى لو كان ذلك خطيراً.
فالأهل قادرون دوماً على إيجاد الحل وتوفير الدعم. يجب التحلي إذاً بأكبر هدوء ممكن عندما يأتي الطفل ليتحدث عن تورطه في شيء جدير بالعقاب.
قولوا دوماً للطفل: أستطيع سماع كل شيء وتأكد أني لن أحكم عليك بالسوء.




توقيع : la petit fleur





هل أعلّم طفلي... Emptyالسبت 18 مايو 2013 - 16:22
المشاركة رقم:
عضو ملكي
عضو ملكي

safaaa

إحصائية العضو

الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 13017
العمر : 19
العمل/الترفيه :
نقاط : 39817
تاريخ التسجيل : 10/05/2012
السٌّمعَة : 104
مُساهمةموضوع: رد: هل أعلّم طفلي...


هل أعلّم طفلي...


مشكورة على المعلومات




توقيع : safaaa








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



هل أعلّم طفلي... Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة