الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


كل ما يتعلق بمدينة بريكة
 
إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
أخر المشاركات
المواضيع الأكثر نشاطا
a7medvirus صدور كروشي مودال 2013 - 261 المساهمات&a7medvirus همــسة اليــوم لمــن تهــديها - 255 المساهمات&a7medvirus طبــــاشير ملــــونة ( نكتب بهــــا على جــــدار الزمـــــن ) ؛؛ - 229 المساهمات&a7medvirus كل يوم حكمة - 221 المساهمات&a7medvirus اكبر مجموعة بساطات موجودة في النت - 194 المساهمات&a7medvirus اتـــرك لك بصمه هنــــا..[ايه..حديث .. دعــاء] - 176 المساهمات&a7medvirus صباحكم ورد وفل - 166 المساهمات&a7medvirus مجلة samira maison 03 - 112 المساهمات&a7medvirus التحميل من اكونتات البريميوم (Hotfile, Fileserve, Rapidshare, Duckload, Depositfiles... .) - 110 المساهمات&a7medvirus دليل الهاتف بريكة نت - 108 المساهمات&



شاطر

مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج Emptyالإثنين 9 مايو 2011 - 13:27
المشاركة رقم:
المراقب العام
المراقب العام

بريكي غيور

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3839
العمر : 43
نقاط : 40419
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
السٌّمعَة : 225
مُساهمةموضوع: مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج


مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج




مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج 1barika10

التطرف والغلو
الأسباب - المظاهر - العلاج


المقدمة

لابد قبل بحث موضوع ( التطرف الأسباب والمظاهر والعلاج ) من عدة وقفات :
الوقفة الأولى : مع التعريفات لتحديد المفاهيم والمصطلحات .
الوقفة الثانية : لماذا الحديث عن التطرف ؟
الوقفة الثالثة : أمور يجب أن لا تغفل حينما نتحدث عن التطرف .
وبالله تعالى التوفيق .


التطرف في اللغة : مشتق من الطرف أي الناحية ، أو منتهى الشيء ، وتطرف أتى الطرف ، وجاوز حد الاعتدال ولم يتوسط .
وأصل الكلمة في الحسيات ثم استخدمت في المعنويات ، كالتطرف الفكري ، وفي الحقيقة هو مصطلح صحفي ولم يرد هذا اللفظ بهذا الاصطلاح لا في الكتاب ولا في السنة .
وغالبا ما يستخدم هذا المصطلح من قبل العلمانيين دون التزام بالموضوعية في هذا المصطلح ، فهم لم يحددوا أولا ما هو التطرف ، ولا معناه ، بل يريدونه لفظا غامضا عائما فضفاضا لمحاولة إضفائه وإلصاقه فيمن يشاءون سواء كانت الخصومة سياسية أو فكرية أو شرعية أو دنيوية ، بل حتى خصومة شخصية ، فاليوم التطرف والمتطرف هو الإسلام والملتزم به ، وغدا يتحول التطرف إلى جهة أخرى .
فمن له مواقف سياسية معينة ضد إسرائيل فهو متطرف سياسي مهما كانت قضيته عادلة ، ويبذل من أجل الدفاع عن دينه وبلده وأمته .
ومواجهة بعض المواقف السلوكية السلبية في نظر بعض العلمانيين تطرف كالدعوة إلى الحجاب ، ونبذ التبرج ، أو محاربة الربا ، والدعوة للعمل بالنظام الإسلامي ، أو تجنب الفواحش ، وتقييد الحريات بالضوابط الدينية يعد تطرفا عند البعض ، كما يعد متطرفا من يدعو للإلتزام العقائدي في الدعوة لتحكم الشريعة واعتبار غير المسلم له أحكامه الخاصة به ، وأن لقاء الديانات على غير كلمة التوحيد غير ممكن ، وأن من لم يؤمن بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد ما بلغته الرسالة وزالت عنه الموانع فليس بمسلم ، ففي نظر البعض يعد هذا متطرفا عقديا ، ولذا فهذا لفظة ليس لها حد لمعرفة ما تجمع وما تمنع إذ الكل يوظفها حسب هواه ، وبما أن التطرف هو مجاوزة حد الاعتدال فهذا يدعو إلى معرفة الغلو .
والغلو لفظة شرعية وردت في الكتاب والسنة وهي من غلا إذ زاد وارتفع وجاوز الحد ، وقد جاء ذلك في قوله تعالى ﴿ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ ﴾ وقال تعالى ﴿ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرًا وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ ﴾ .
وجاء في السنة عن ابن عباس رضي الله عنه : لما جمع النبي صلى الله عليه وسلم الجمرات أمره أن يلقط له حصى صغارا وقال : " بمثل هؤلاء فارموا وإياكم والغلو في الدين فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين " .
ولذا فإن استخدام المصطلحات الشرعية أسلم وأحكم .
والغلو هو مجاوزة الحد والحد هو النص الشرعي على فهم سلف الأمة الذين شهدوا التنزيل وفهموا مقاصد الشرع الحكيم .
والغلو نوعان :
الأول : غلو اعتقادي : كغلو النصارى في عيسى ابن مريم عليه السلام ، وغلو الرافضة في الأئمة ، وغلو الصوفية في الأولياء ، وغلو الخوارج في تكفير أهل الإسلام بالكبيرة والذنب .
والثاني : غلو عملي : وهو المتعلق بالأمور العملية التفصيلية من الأقوال والأفعال بما لا يترتب عليه اعتقاد مثل رمي الجمار بالحصى الكبيرة ، والزيادة في العبادات كالوصال في الصوم والتبتل بعدم الزواج والرهبنة في الدين ... الخ .
ومن الألفاظ ذات الصلة :
الأصولية fundamentalism :

وهي في معجم ويستر مصلطح أطلق على حركة احتجاج مسيحية ظهرت في القرن العشرين تؤكد على ضرورة التفسير الحرفي للكتاب المقدس كأساس للحياة الدينية الصحيحة .
وقد حاول كثير من المغرضين البحث عن أوجه الشبه بين هذه الفئات النصرانية ودعاة الإسلام أو بعضهم لينقلوا إليهم هذا المصطلح وهو مصطلح غربي له ظروفه وملابساته .
فأحيانا يطلق لفظ التطرف وأحيانا الأصولية ، وأحيانا الإرهاب دون الإجماع على تحديد مفاهيم هذه المصطلحات الثلاثة ولذا آثرت في هذه الورقة أن أرجع إلى المصطلح الشرعي وهو الغلو ومجاوزة الحد في السلوك أو الاعتقاد أو العبادة .
وإذا كان التطرف هو الميل إلى أحد الطرفين فهو ضد الوسطية والاعتدال وهو ميل إما إلى غلو وإما ميل إلى تساهل وإلغاء .



الوقفة الثانية :
لماذا الحديث عن التطرف والغلو ؟

إن قضية الغلو في الدين لم تكن وليدة اليوم فهي عند اليهود وأحبارهم وعند النصارى في رهبانهم ، وظهرت في الخوارج في الإسلام ، وظهرت عند المتصوفة ، وعند كثير من الفرق التي انتسبت إلى الإسلام ، ولذا كانت مناقشة هذا الموضوع لأسباب :
أولا :
لأنه واقع لا يمكن تجاهله ولا يمكن أن ننزعج من معالجة هذه الأخطاء وحوارها بل الصحيح أن ننزعج من إهمالها ، كيف لا وقد قال صلى الله عليه وسلم : " الدين النصيحة " رواه مسلم .
ثانيا :
لقد تناول هذا الموضوع كثير من الغربيين والعلمانيين وأطلقوا لفظ الأصولية والإرهاب والتطرف على خليط من الأوراق ، وقد تكلم المتخصص وغير المتخصص فلماذا لا يكون لحملة العلم الشرعي وقفة ووضوح في هذه القضية .
ثالثا :
أن هذا الموضوع يتجدد عرضه مع كل حدث .
وقد ازداد عرضه بعد حادث 11 سبتمبر ، حيث أنه تم شحن العالم كله بموضوع الإرهاب والتطرف .
ثم أعيد طرحه بعد أحداث مدريد ، وأحداث شرم الشيخ ، وأحداث طابا في مصر ، وأخيرا أحداث لندن .
رابعا :
ولأن مفهوم التطرف والإرهاب قد أصبح فضفاضا وقد أدخلت فيه كثير من القضايا العادلة كقضية فلسطين وغيرها ، واستخدمت الآلة العسكرية والقوى الأمنية بأعلى درجات البطش للقضاء على التطرف والإرهاب دون بحث في جذور المشكلة وأسبابها لذا كان هذا المؤتمر لتسليط الضوء على هذه الجوانب من خلال كوكبة من علماء وطلبة العلم الشرعي بكلية الشريعة جامعة الكويت وغيرها .
خامسا :
ولأن كثيرا من الناس يستقون معلوماتهم من الإعلام وفي كثير من الأحيان يكون الإعلام موجها لخدمة فكرة ما أو تيار معين ، وقد أصبح من الواضح عبر الصياغة الإعلامية أن التطرف والأصولية والإرهاب إنما هي ألفاظ لصيقة بالإسلام والمسلمين وليس لها علاقة بممارسات بعض الدول المحتلة التي تستولي على الشعوب وتنهب خيراتها كحال إسرائيل مع الفلسطينيين مثلا .





أسباب التطرف والغلو :
يجمع الباحثون في قضية التطرف والغلو أن أسبابه لا تنحصر في الجهل بأحكام الدين ، وإنما منها ما هو سياسي ، ومنها ما هو تربوي ، ومنها ما هو نفسي ، ومنها ما هو اقتصادي ، ومنها ما هو ثقافي ، ومنها ما هو مجتمعي .
ويغذي التطرف أحيانا الأفراد وأحيانا أخرى الجماعات ، وفي بعض الأحيان مؤسسات ودول تحت مظلة النظام والقانون ، وربما المحاكم الصورية ولذا نعالج التطرف والغلو في أهم أسبابه وهي :
الجهل بعدم معرفة حكم الله تعالى مع الغيرة على دين الله وتعظيم الحرمات وشدة الخوف من الله ، فلا يتحمل الإنسان أن يرى من أخيه المسلم معصية كبيرة ، ولا يتصور أن تصدر هذه الكبيرة من مسلم ، لذا فسرعان ما ينقله من دائرة الإسلام إلى خارجها .
وهذا الجهل ناتج عن غياب الوعي الديني والفهم العميق للنصوص وربما أدى به ذلك إلى الجرأة على الأحكام الشرعية ، ومعالجة النوازل من غير أهل الاختصاص دون فهم للنصوص الشرعية ومعرفة مقاصد الأحكام والإلمام بأسرار اللغة والرجوع لمن شاهد التنزيل وفهم التأويل .
والجهل يعالج بإثباته أولا من خلال تخطئته وإبراز الصواب أي بالعلم والمناظرة والمناصحة وقد ناظر ابن عباس الخوارج بأمر على رضي الله عنه فرجع منهم أربعة آلاف .
وبعث عمر بن عبد العزيز رحمه الله من يناظرهم في عهده فرجع منهم ألفي إنسان وهكذا على أهل العلم فتح صدورهم ومجالسهم للسؤال والإجابة على أسئلة الشباب وشبها تهم والاقتراب منهم والنزول إلى ميدانهم لرفع الجهل عنهم ولقطع الطريق على من يتصدر من غير أهل الاختصاص .



مظاهر التطرف والغلو
إنه من الطبيعي لهذه الظاهرة أن تورث آثارا سيئة منها :
1. الإفراط في التدين لإثبات الذات وإظهارها بأنها مميزة عن الآخرين .
2. التفريط الذي يؤدي إلى الكفر والإلحاد فلا يبقى للإنسان فضيلة في نفسه وقد يلجأ للهروب من الواقع ويتعاطى المخدرات والمسكرات كعلاج لهذا الواقع المرير .
3. التعصب للرأي وعدم الإعتراف بالرأي الآخر ، مما يؤدي إلى إلزام الناس بما لم يلزمهم الله به وقد يؤدي ذلك إلى الغلظة والخشونة وإيذاء الآخرين .








علاج التطرف والغلو
أولا : لابد من تمكين العلماء الربانيين المخلصين والمشهود لهم بالعلم والإخلاص والتجرد وعدم التبعية أو التعصب من توجيه الجماهير وفتح القنوات الإعلامية لهم وأن يكونوا مرجعية حقيقية صادقة مخلصة للحاكم والمحكوم .
كما لابد من إجراء حوارات ولقاءات ومناظرات مع من يحمل فكرا فيه غلو أو تطرف أو عرضت عليه شبهة بقصد تشخيص المشكلة ومعالجتها ، بعيدا عن المزايدات والتشهير وكيل التهم واستباق الأحكام والبحث عن مكاسب دنيوية.
ثانيا : لابد من إنشاء لجان تضم خبراء من الشرعيين والنفسانيين والاجتماعيين والاقتصاديين والأمنيين والإعلاميين لمعالجة ظاهرة الغلو والتطرف في المجتمعات ، عبر دراسات علمية وميدانية جادة غير منحازة .
ثالثا : محاسبة المجتمع والدولة على ما يضخه الإعلام من انحراف خلقي وما يخالف العقيدة والآداب ومنع المساس بالدين وأهله ومعرفة أن الحريات المنفلتة لا تولد إلا ردة فعل منفلتة غير منضبطة .
رابعا : تحسين الأوضاع السياسية الخارجية التي تجلب على الدول مواقف معادية والداخلية التي تسمى بالمواقف الأمنية بعدم التضييق على حريات الناس المنضبطة واحترام المخالف وإلغاء المحاكم الصورية التي تغطي على رغبات النظام في تصفية الخصوم والتعسف في حقهم .
خامسا : تحسين الوضع الاقتصادي للشباب بتوزيع الثروات بالشكل العادل وإتاحة فرص العمل والإبداع والمشاركة وإعادة تأهيل الشباب ليكون فردا صالحا في مجتمعه وأمته والقضاء على هاجس الرزق وانتظار الفتات واستغلال هذا الفقر من قبل البعض لتجنيد الشباب لتحقيق أهدافا وغايات غير مشروعة .
سادسا : ضرورة العدل وإعطاء الناس حقوقهم :
سواء كانت حقوقا مالية أو سياسية أو اجتماعية أو شخصية والقضاء على الظلم أو تقليصه فإن المجتمعات لا يمكن أن يترعرع فيها الأمن وقد ساد الظلم ومن الظلم سرقة أقوات الناس وأخذهم بالظنة وتعذيبهم ومصادرة عقولهم ، وعد أنفاسهم وأخذهم بجريرة غيرهم ، فإن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ولا ينصر الدولة المسلمة إذا كانت ظالمة .
سابعا : ملء الفراغ الروحي لدى الشباب من خلال :
1. عقد الندوات والمؤتمرات التثقيفية على مدار السنة .
2. تنشيط الرياضة ودعم الأندية .
3. تفعيل دور المساجد والمراكز الدينية في توعية الناس .
4. إقامة المعسكرات الصيفية للتثقيف والترويح .

الخاتمة
إنه لا يمكن معالجة أي ظاهرة من الظواهر إلا بمعرفة أسباب نشأتها ، فإذا تبين أن التطرف والغلو سببه إما الجهل بأحكام الله وإما اتباع الهوى ، وإما الانحراف من خلال الحريات المفتوحة في المجتمع أو الإفساد الإعلامي ، وإما للمواقف السياسية التي تتخذها الدولة دون مراعاة العواقب ، وإما بسبب الظلم والتعسف الأمني في استخدام السلطة ، وإما بإغلاق قنوات الحوار وإلغاء الآخر ، ومصادرة حقه في الحياة والعيش والمشاركة ، وإما بسبب الفقر والحاجة والبطالة مع وفرة المال بيد الطبقة الحاكمة مما يؤدي إلى العزوبة والبطالة والفراغ الروحي والتفكير في الانتقام والجنوح إلى التطرف .
إذا علمنا أسباب الغلو والتطرف سهل علينا وضع الحلول والدراسات لمعالجة هذه الظواهر التي هي في كثير منها وليدة واقع مرير كبر مع الأيام وتراكم عبر المواقف .
ولا شك أن عودة الشريعة حكما في العالم الإسلامي والخلافة الراشدة جامعة للأمة لهو كفيل في القضاء على كثير من مشاكل أمتنا .




مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج Samifasel



مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج Barika983





توقيع : بريكي غيور





مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج Emptyالسبت 21 مايو 2011 - 0:34
المشاركة رقم:
Admin
Admin

barika net

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3311
العمر : 43
الموقع : www.barikanet.com
نقاط : 51586
تاريخ التسجيل : 28/06/2008
السٌّمعَة : 67
https://barikanet.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج


مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج


مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج Iloveyoubarika




توقيع : barika net








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



مفهوم التطرف والغلو الأسباب - المظاهر - العلاج Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة