احببت ان تكون هذه صفحة خاصة بأهم التعاليق
على ما يجري من أحداث وطنية أو دولية
منقولة
من هنا وهناك
من النت
........حتى .....
.......نستفيد منها .......
.......مما تتضمنه من أفكار ,.....
......وحتى نثمن ما يقوله الآخرون .....

ونضع كل الاراء و التعليقات التي تسمع في اي موضوع المهم يكون ذا فائدة

أنا دائما أريد أن أكتب لأقول شيئا بل أشياءا كثيرة
ليقرأ غيري ما أكتبه وليسمعني الآخرون
لكن
ما اروع أن أقرأ لغيري
وأصغي لما يقوله الآخرون
والأروع
من ذلك
عندما أنقل لكم ما يقوله الآخرون
و بأمانة

[ صح فطرك أختي مريم ]
ألا تعلمين - أو أنني لم أعلمك - أن قلمي قد حل به - وهد كيانه - دخان أصفر انبعث من نتوءات في سماء فكري ومخيلتي, هذا الدخان ورث زكاما ما أظن أن أحدا سالم منه أو ينتظر الشفاء , حيث
أرضيته التي نبت فيها وفيها نما قد سقيت برذاذ المتفيهقين الذين لم يتورعوا يوما عن أكل الجيف , وما عافه السبع , والغريب -في منطقنا نحن- أن ذلك كله يعود لأب وأم , وليس لوالد أو والدة
لا علينا لا نبتعد عن الموضوع أكثر لكي لا نتيه كما تاهوا ....إن اللبيب يعرف من أين تؤكل الكتف , ومتى , وكيف , ولماذا , وأين؟ فإذا ما توفرت له المسببات أقدم على القول أو الفعل دون تلكؤ أو كسل
لكن ....؟
وبما أن فكرة تبادل الأراء هي من حسن الإصغاء والفقه والحكمة وهي بهذا تعتبر البذرة الطيبة التي تزرع في أرض طيبة , وتسقى أيضا بماء طيب دون تحديد طعمه ومذاقه سواء أجاجا كان أم فراتا
‘إلى حد هذا القول فنحن سائران على النهج السليم أما إذا حدث تنطع وتلبيس واستغفال واستخفاف بالرأي المقابل ولا أقول المعاكس فلا يكفي التكبير بأربع بل لا بد من توأمته بالقدمين , وما أظنهما الا ضرورة ملحة , هذا إذا كانت الفرص متاحة والسماء صافية الكبد ...
ثم ماذا بعد إبداء الرأي أو التعليق أو التعقيب , إذا كنا جميعا ننعم بخير ظل ذي ثلاث شعب
فهل هو مغنينا من لهب؟ وهل يصفو ماء البرك الآسنة ؟ وهل يصدق لسان الصدق بين أقوام يرفل حتى صغارها بثياب صنعت خيوطها من أمعاء إثمد الحقيقة , وزينت حواشيها بشرر من افرازات الجحيم ...
كيف تمد الأيادي صفحا ومصافحة وتتشابك ودا ومودة والقلوب التي في الصدور عميت منذ أمة وزمن؟
ثم كيف لنا أن نقول للأبيض أنت أبيض ويأتي آخر فيسود وجه ذلك البرئ أفكا وبهتانا ولا نقدر أن نوقف هذا الشخص الذي فعله من أخوات كان وجمعه جمع تكسير ؟ بل لا أغالي إن قلت أنه مهين
وهو بذلك ضمير للغائب وضمير الغائب يبلغ ولا يستشهد .
هذا وأن السير في المنعرجات .. المنعطفات.. المنحدرات ... الإلتواءات ما نجا صاحبه وإن تخيل ذلك وهم للخيال معتنقون. نعم في زمن قبلته أصبحت مغربا كما أمسى مشرقه مقلبا ....
ويحضرني تحليل لأحد الأميين - وإن كنت بعد سماعه لمن المقدرين لأبعاد قول هذا الأمي - في نظر الجميع . حيث عرف القانون بقوله: لا تمشي وراءه فيتركك, ولا تسير أمامه فيدهسك , ولكن جانبه فكل ما مال به التصق.
هل سمعت أو قرأت أو شاهدت قولا مثل هذا ؟ إني لأعتبره من الحكمة بمكان .
صيحة في واد ونفخة في رماد .... في كل واد بنو سليم ...
إلى متى يبقى الصابر صابرا ؟ ومتى تضع ذات الحمل حملها؟ إن الطيور الجارحةإذا جاعت لا تميز
الذي بين مخالبها . وإن القطة تستأسد دفاعا عن صغارها
...وهكذا الحياة ... وهكذا سننها... وهكذا أهلها ...
والكيس من عرف كيف يسير على الماء دون أن تتبلل قدامه ... وأن يبكي حين يضحك الآخرون .
ابراهيم تايحي

اعجبني هذا التعليق

سأل رجل أحد الحكمآء

لماذا نكون على علاقات مع أشخاص
ونحن نعلم أن العلاقة ستنتهي حتماً

لماذا اعشق أمرأة حتى الجنون
وانا اعلم انها في النهاية ملك لغيري

فرد عليه الحكيم:
سأجيبك ۉلكن قل لي أولاً

لماذا علينا ممارسة الحيآه ونحن نعلم أننآ سنموت حتماً !!!!

..التوبة شمعة لها إشراقة تنير درب التائهين/ إن القليل من الكلام بأهله-*-حسن وإن كثيره ممقوت
إن كان ينطق ناطق من فضله -*- فالصمت درزانه ياقوت
...ونحن نعلم أننا سنموت....
ولكننا عن الحق نحجم بأننا سنبعث ونحيا حياة ما بعدها موت
فيها كل ما تشتهي الأنفس ................... لمن اتق وصدق
أعلم أني جاهل من ارقى صنوف الجاهلين , وانني أغبى من بين هؤلاء المتسابقين
, مرة أسكن قصرا وأخرى انام بين جبلين , فمن يا ترى يأوي بعد ابن الستين
ابراهيم تايحي