الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


كل ما يتعلق بمدينة بريكة
 
إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
أخر المشاركات
المواضيع الأكثر نشاطا
a7medvirus صدور كروشي مودال 2013 - 261 المساهمات&a7medvirus همــسة اليــوم لمــن تهــديها - 255 المساهمات&a7medvirus طبــــاشير ملــــونة ( نكتب بهــــا على جــــدار الزمـــــن ) ؛؛ - 229 المساهمات&a7medvirus كل يوم حكمة - 221 المساهمات&a7medvirus اكبر مجموعة بساطات موجودة في النت - 194 المساهمات&a7medvirus اتـــرك لك بصمه هنــــا..[ايه..حديث .. دعــاء] - 176 المساهمات&a7medvirus صباحكم ورد وفل - 166 المساهمات&a7medvirus مجلة samira maison 03 - 112 المساهمات&a7medvirus التحميل من اكونتات البريميوم (Hotfile, Fileserve, Rapidshare, Duckload, Depositfiles... .) - 110 المساهمات&a7medvirus دليل الهاتف بريكة نت - 108 المساهمات&



شاطر

 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة Emptyالأربعاء 5 يناير 2011 - 3:46
المشاركة رقم:
المراقب العام
المراقب العام

بريكي غيور

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3839
العمر : 43
نقاط : 40404
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
السٌّمعَة : 225
مُساهمةموضوع: تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة


تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة






 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة 24235235



تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة



يؤمن الكثيرون أن حقوق الإنسان لها لأولوية على جميع القيم والمبادئ الأخرى، بما في ذلك القيم والموروثات الاجتماعية والثقافية، فجميع الناس في كل أنحاء العالم يتمتعون بحقوق متساوية لمجرد أنهم بشر. ومع أن هذا الاعتقاد انتشر بشكل واسع في العالم هذه الأيام، فإن ولادة حقوق الإنسان بمفهومها الحالي تعتبر حديثة نسبياً من الناحية التاريخية. ولكن كيف وجدت هذه الحقوق وما هو تاريخها؟ هذه هي الأسئلة التي تجيب عليها الكاتبة لين هنت في كتابها "اختراع حقوق الإنسان" الذي يغطي تاريخ حقوق الإنسان المعاصر بأسلوب شيق وممتع ومفيد.

والكاتبة كانت ترأس سابقاً الجمعية التاريخية الأمريكية وهي حالياً أستاذة تاريخ في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، وسبق لها أن ألفت وساهمت في تأليف كتب قيمة في مجال التاريخ الإنساني، مثل كتاب "السياسة، والثقافة، والطبقية في الثورة الفرنسية" وكتاب "قول الحقيقة حول التاريخ". ويسبر الكتاب الحالي تاريخ نشوء وتطور حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة في المرحلة التنويرية إلى كتابتها بشكل رسمي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة الذي صدر عام 1948. وتبدأ الكاتبة بالإشارة إلى مصطلحات كانت سائدة في القرن الـ18 للتعبير عن الحقوق، مثل "الحقوق الإنسانية" و"الحقوق الطبيعية" و"الحقوق البشرية" لإظهار التيارات المتعددة التي قادت إلى الإعلان المعاصر لحقوق الإنسان.

تقول هنت "تحتاج حقوق الإنسان إلى ثلاث مواصفات متداخلة: الحقوق يجب أن تكون طبيعية (أصيلة داخل الإنسان) ومتساوية (نفسها للجميع) وعالمية (يمكن تطبيقها في كل مكان)". وتوضح الكاتبة أن هذا المفهوم لحقوق الإنسان له أصول في العصر التنويري في الحضارة الغربية خلال القرن الـ18. ومع أن الإنجليز أصدروا "قانون الحقوق" عام 1689، فإن تلك الوثيقة استمدت تفاصيلها من القانون الإنجليزي والتاريخ الإنجليزي ولم تعط هذه الحقوق خصائص المساواة والعالمية والطبيعية. وبقي الأمر إلى أن أصدر الرئيس الأمريكي توماس جيفرسون والكونجرس الأمريكي عام 1776 أول إعلان هام لحقوق الإنسان. لكن الإعلان الفرنسي لحقوق الإنسان والمواطن الذي صدر عام 1789 كان له الأثر الأكبر على الفكر الغربي.

وتعترف الكاتبة أن الكثير من المجموعات البشرية، بما في ذلك الأشخاص الذين لا يمتلكون عقارات أو أراضي والعبيد والنساء، لم تشملهم هذه الإعلانات المتعلقة بحقوق الإنسان. وهكذا، تقول هنت "علينا ألاّ ننسى القيود التي وضعت على الحقوق من قبل رجال القرن الـ18، ولكن أن نقف هناك ونربت على ظهور أنفسنا بسبب تقدمنا النسبي قد يجعلنا نغفل الفكرة الرئيسية. كيف توصل هؤلاء الرجال، الذين كانوا يعيشون في مجتمعات القرن الـ18 المبنية على العبودية...، إلى تخيل رجال ليسوا مثلهم مطلقاً، وفي بعض الأحوال تخيل نساء أيضا، على أنهم متساوون معهم؟". تقول الكاتبة إن الإجابة على هذا السؤال تساعدنا على "فهم ما تعنيه حقوق الإنسان لنا حالياً بشكل أفضل".

الإجابة القصيرة والسريعة هي أن الفرد في القرن الـ18 طور حساً جديداً وعميقاً من التعاطف مع استقلالية وخصوصية البشر الآخرين. نحن ننسى بسهولة إلى أي مدى كانت الشعوب الأخرى محتقرة ومستهتراً بها في عيون الكثيرين خلال حقبة طويلة من التاريخ الإنساني، ولا يقتصر هذا على "الآخر" الأجنبي أو الغريب، بل حتى على بعض أبناء المجتمع نفسه أحيانا. وتقول هنت إن الأمر وصل ببعض النساء في الطبقات الراقية، مثلا، إلى درجة خلع ملابسهن أمام الخدم الذكور في قصورهن على أساس أن هؤلاء ليسوا رجالاً ولذلك لا يتمتعون بنفس مشاعر الرجال من الطبقة الراقية. لذلك فإن تطور مثل هؤلاء الأشخاص لدرجة تجعلهم يقدرون أن البشر الذين ينتمون إلى طبقات اجتماعية أخرى لهم كيانات خاصة مثل كياناتهم شكل في تلك الفترة تغيراً جذرياً في الضمير الإنساني.

لكن هنت لا تقدم تفسيراً كاملا لكيفية حدوث هذا التغيير وبروز هذا الإحساس بالذات. فهي تخصص فصلاً واحداً فقط من بين خمسة للحديث عن أن انتشار قراءة الرواية بشكل كبير في تلك الفترة ساهم كثيراً في تطور التعاطف بين مختلف الطبقات الاجتماعية وعبر الخطوط الوطنية وبين الرجال والنساء. تقول هنت إن "الرواية بينت أن جميع النساء متشابهات في الأساس بسبب مشاعرهن الداخلية". ولكن مهما كانت الأسباب المختلفة التي أدت إلى انتشار مثل هذا الحس بالتعاطف والمساواة، فليس هناك شك بأن الناس في القرن الـ18 بدؤوا يكرهون جميع أنواع القسوة والوحشية التي كانت سائدة في القرون السابقة، بما في ذلك استمرار العبودية والتعذيب. وتكرس الكاتبة فصلاً كاملاً للحديث عن التعذيب والعقوبات القاسية لأن إلغاءها يساعدها أكثر في شرح الطبيعة المعقدة للتغييرات التي حدثت. تقول هنت إن التعذيب والعقوبات القاسية انتهت ليس لأن القضاة تخلوا عن إيمانهم بهذه العقوبات أو لأن كتّاب العصر التنويري عارضوا هذه الممارسات، ولكن لأن "الإطار التقليدي للألم والشخصية تهاوى ليحل محله، شيئاً فشيئاً، إطار جديد، يعترف من خلاله الأفراد بوجود نفس المشاعر والأحاسيس والعواطف التي يمتلكونها في الآخرين أيضا".
وتؤكد الكاتبة أن إطلاق الإعلانين الإنجليزي والفرنسي للحقوق في القرن الـ18 فتح الباب أمام منطق قوي وسع الحقوق إلى جميع أنواع الأفراد والمجموعات، ومن جميع الأديان والأعراق والطبقات الاجتماعية.

لكن ما حدث في القرن الـ19، هو أن الحقوق أصبحت مرتبطة بدول وجنسيات محددة، وبالتالي فقدت هذه الحقوق الكثير من خصائصها الداعية إلى المساواة والعالمية. واستمر الأمر كذلك إلى أن عادت حقوق الإنسان لتسيطر على الضمير العالمي بعد صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عن الأمم المتحدة عام 1948، والذي جسد أكثر من "150 عاماً من النضال" من أجل حقوق الإنسان.








 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة Samifasel




 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة Barika9815







توقيع : بريكي غيور





 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة Emptyالسبت 12 مارس 2011 - 13:29
المشاركة رقم:
Admin
Admin

barika net

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3311
العمر : 43
الموقع : www.barikanet.com
نقاط : 51571
تاريخ التسجيل : 28/06/2008
السٌّمعَة : 67
https://barikanet.yoo7.com
مُساهمةموضوع: رد: تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة


تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة


 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة Iloveyoubarika





توقيع : barika net








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



 تاريخ حقوق الإنسان منذ ولادتها كفكرة إلى إقرارها في الأمم المتحدة Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة